ظن جماهير كرة القدم أن تسديد ركلات الجزاء أمر يسير على اللاعبين، فالكرة تبعد 11 مترا فقط عن مرمى يوجد فيه حارس، ومن السهل وضعها على يساره أو يمينه أو في وسط المرمى.
ولكن الأيام أثبتت والتاريخ يروي أن أعظم لاعبي الساحرة المستديرة أهدروا ركلات جزاء أو ترجيح كانت بعضها حاسمة، وأفقدت فرقهم ألقابا وكبدتها خسائر.
ومن بين هؤلاء النجوم يأتي الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو، اللذان يتصدران قائمة اللاعبين الأكثر إهدارا لركلات الجزاء في القرن الـ21.
ميسي: 27 ركلة.
رونالدو: 27 ركلة.
الإيطالي فرانشيسكو توتي: 19 ركلة.
السويدي زلاتان إبراهيموفيتش: 16 ركلة.
الإيطالي أنطونيو دي ناتالي: 15 ركلة.
الأورغوياني إدينسون كافاني: 14 ركلة.
الإنجليزي واين روني: 13 ركلة.
البرازيلي رونالدينيو: 13 ركلة.
الإنجليزي فرانك لامبارد: 13 ركلة.
الأرجنتيني سيرجيو أغويرو: 12 ركلة.