على الرغم من أنّ الزواج مبني على الحب ما يبعد فكرة الطلاق عن الزوجين منذ البداية إلّا أنّ هذا الشبح من الممكن أن يسيطر على علاقة كل اثنين، وغالباً ما يكون ذلك ناتجاً من اختلافات بالرأي أو بعض التصرفات المؤذية نفسياً أو جسدياً من قبل أحد الطرفين. وأنت هل شارف زواجك لا سمح الله على نهايته؟ إليك العلامات التي تُنئ بذلك:
- وصول المشاكل بينك وبين زوجتك إلى درجة العنف الجسدي أو اللفظي من خلال الضرب أو الألفاظ المؤذية.
- إستعانة كلّ منكما بالشتائم للتعبير عن الغضب إضافة إلى الرغبة بإهانة الشريك بشكل دائم.
أسباب غريبة لتراجع أدائك الجنسي
- أذيّة الشريك بشكل معمّد للتعويض عن جرح قديم قد سبّبه له.
- إعتماد الكذب كوسيلة لإخفاء أي أخطاء تمّ اقترافها أو لاختلاق العاطفة غير الموجودة أصلاً.
- التفكير الدائم بالهجر والابتعاد نهائياً عن الشريك
- شعور دائم بعدم الاستمتاع والفرح بالقرب من الطرف الآخر.
لا تسمح لأي تصرّفات بهدم العائلة التي بنيتها بالحب وحاول قدر المستطاع حل أي مشكلة قد تنشأ بينك وبين زوجتك وتأكّد أنّ الحوار هو أحد أهمّ الطرق لإصلاح المشاكل العائلية.
الكاتب: 
هاشتاغ: